علم اليوم السابع من مصادر مطلعة داخل المعارضة اليمنية الموجودة داخل مصر، أن الرئيس على عبد الله صالح أصدر من مقر إقامته بالرياض تعليمات إلى نجله أحمد على وبقية عائلته المسيطرين على الحرس العائلى بسرعة الحشد العسكرى ونشر الدبابات والصواريخ وسرعة تجنيد 50 ألف جندى إضافى للبدء فى معركة النهاية فيما يسمى بالحسم العسكرى لاجتياح ميادين الحرية والتغيير فى اليمن فى كل من صنعاء وتعز، واستخدام سلاح الجو لقصف المؤيدين للثورة.
وقالت المصادر، إن الرئيس على صالح أصيب بصدمة نفسية هائلة بسبب انهيار نظام القذافى وعائلته أمس، وقد بدأت ملامح الحشود ونشر الأسلحة وتوزيعها على (البلطجة) والمرتزقة.
فيما تناشد قوى الثورة المجتمع الدولى والمملكة العربية السعودية تحمل المسئولية الكاملة عن إراقة أى قطرة دم تسيل على أرض اليمن فى سبيل إطالة أمد الصراع، وإطالة مدة بقاء على صالح فى السلطة.
وتهيب كافة قوى الثورة اليمنية فى الداخل والخارج، بتصعيد ثورة الشعب اليمنى السلمية فى الفصل الأخير من قصة الكفاح ضد حكم الاستبداد العائلى الدكتاتورى الذى يعتمد على المرتزقة مثل نظام القذافى ومثل جدسة من بشاعة، كما ناشدت قوى الثورة فى داخل اليمن وخارجها الدول التي تدين بالعدل والحرية الوقوف إلى جانب الشعب اليمنى، وتأييد ثورته والمساعدة فى إلقاء القبض على قذافى اليمن، وتقديمه وأسرته للعادلة جزاء ما سفكوه من دماء.
وقالت المصادر، إن الرئيس على صالح أصيب بصدمة نفسية هائلة بسبب انهيار نظام القذافى وعائلته أمس، وقد بدأت ملامح الحشود ونشر الأسلحة وتوزيعها على (البلطجة) والمرتزقة.
فيما تناشد قوى الثورة المجتمع الدولى والمملكة العربية السعودية تحمل المسئولية الكاملة عن إراقة أى قطرة دم تسيل على أرض اليمن فى سبيل إطالة أمد الصراع، وإطالة مدة بقاء على صالح فى السلطة.
وتهيب كافة قوى الثورة اليمنية فى الداخل والخارج، بتصعيد ثورة الشعب اليمنى السلمية فى الفصل الأخير من قصة الكفاح ضد حكم الاستبداد العائلى الدكتاتورى الذى يعتمد على المرتزقة مثل نظام القذافى ومثل جدسة من بشاعة، كما ناشدت قوى الثورة فى داخل اليمن وخارجها الدول التي تدين بالعدل والحرية الوقوف إلى جانب الشعب اليمنى، وتأييد ثورته والمساعدة فى إلقاء القبض على قذافى اليمن، وتقديمه وأسرته للعادلة جزاء ما سفكوه من دماء.