س1: ما الخبر الذى اهتزت له القاهره ومصر ؟
جـ1: اهتزت له القاهره ومصر لخبر مجيئ الحمله الفرنسية على مصر بقيادة لويس.
س2: كيف قابل العلماء والخطباء هذا الحدث ؟
جـ2 : اسرع الناس الى المساجد يستمعون الى خطب الخطباء ودروس العلماء تعرض من كتاب الله واحاديث رسوله ايات الشجاعة والاقدام وارتفعت الاصوات بالحديث عن غزوات الرسول وبلاء المجاهدين فيها وعن الشهداء وجزائهم.
س3: تعددت الحلقات فى المساجد وتنوعت ولكنها اتفقت فى الهدف – وضح ذلك ؟
جـ3: لقد تعددت الحلقات فى المساجد وتنوعت ولكنها اتفقت فى الهدف وهو تعبئة النفوس وجعلها تثور كلها ثورة عارمة لمواجهة الفرنج.
س4: للمشاركه الشعبيه دور كبير فى الاستعداد للمعركه ؟ وضح ذلك ؟
جـ4: شارت النفوس لخبر هجوم الفرنج حيث نهضت الألسنه بقوه تهئ القلوب للمعركه وارتفعت الاصوات المحمسه تفرق من كتاب الله واحاديث الرسول آيات الشجاعة وبذل الناس ما استطاعوا من المال بسخاء.
س5: ما دور المقاهى و المجتمعات الشعبية فى ذلك ؟
جـ5: فاضت المقاهى والمجتمعات الشعبيه بأناشيد الحماسه والاقدام وكان من نتيجة ذلك هب الجنود الى اسلحتهم وامتلأ جبل يشكر بالمجانيق التى تجرب لتحمل فى السفن. وبذل الناس ما استطاعوا من المال بسخاء وذهب كثير منهم الى الامير حسام الدين يعرضون عليه انفسهم ويرجونه ان يأذن لهم فى لقاء المعتدين فيختار منهم من يطيق الحرب ويعود غير القادرين باكين.
س6: هب الجنود الى أسلحتهم فلماذا ؟
جـ6: استعداداً لمواجهة الفرنج.
س7: ولم تجرب المجانيق قبل ان تحمل فى السفن ؟
جـ7: حتى يتأكدوا من صلاحيتها قبل استخدامها فى المعركه.
س8: كيق كان الامير حسام الدين يستقبل مجموع المتطوعين ؟
جـ8: حتى يختار منهم من يطيق الحرب لينضم الى الجيش اما غير القادرين فيعودون وكان البعض يرجع باكياً.
س9: من الذى تم اختياره لقيادة الجيش ؟
جـ9: فخر الدين بن شيخ الشيوخ.
س10: ما الخطه التى وضعها نجم الدين وتدارسها مع القائد ؟
جـ10: 1- حشد دمياط بالاسلحة والزخيره والاقوات حتى يتلاشى الاخطاء السابقة التى مكنت الفرنج من الصمود.
2- ينزل فخر الدين بجيشه على البر الغربى ليفوق تقدم الفرنج من الوصول الى دمياط.
س11: شد نجم الدين على يد فخر الدين ثلاث مرات موصياً ومحذراً وداعياً له وضح ذلك ؟
جـ11: - اوصى نجم الدين فخر الدين بالآتى :
1-الا ينظر الى شئ سوى وجه الله.
2-ان يتقدمهم الى الموقف العصيب حتى يسبقوه اليه.
3-ان يبعث فى جنده من روحه.
- حذره من الشائعات فلا يستمع اليها مؤكد بأن الفرنج جبناء
- ودعا له بأن يوفقه الله وان يحقق أملنا فيه وان يديم الله على صفحاته الناصعه.
س12: علام تدل هذه العباره "لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين" ؟
جـ12: تدل على لابد من الاستفاده من الاخطاء السابقة. حيث تشير الى الخطأ الذى وقع فيه الكامل فى غزوة دمياط السابقه بأنه لم يزود دمياط بالذخيره والاقوات لم تثبت امام الفرنج وهذا خطأ وقع فيه الكامل.
س13: ما الجراحة التى اجريت للسلطان ؟ ولم رأها يائسه ؟
جـ13: الجراحة هى بتر القدم ورأها يائسه لأنها لا يمكن ان تعيد اليه رجله المبتوره.
س14: بم دعت شجرة الدر للسلطان ؟
جـ14: بالعمر الطويل والنصر المؤزر وان يهزم لويس.
س15: من الذى منع نجم الدين من قيادة الجيش بنفسه ؟
جـ15: كان يود نجم الدين ان يشارك فى الحرب وقيادة الجيش والتقرب الى الله وحاول اقناع الاطباء بذلك فأبوا فعاقه مرضة عن تحقيق أمله خاصة بعد ان قطعت رجله بسبب المرض.
س16: مما كان يخاف نجم الدين بعدما أحس باقتراب الأجل ؟
صيغه اخرى : لماذا أراد نجم الدين أن يقيم ملكاً بدلاً منه يقود البلاد ؟
جـ16: لأنه يخاف الخلاف والفرقه من بعده وما سينشب بين الامراء من خلاف يمزق الوحده التى تقف سداً منيعاً أمام الاعداد.
س17: استطاعت شجرة الدر طمأنة نجم الدين ، وضح ؟
جـ17: انها قالت له انه سوف يكون فى المعركه يضرب بسيفه فكل يد تضرب هى يده وكل سيف من السيوف هو سيفه وله ثواب بقدر الألوف الذين يشاركون فى تلك المعركه.
س18: لم يأذن السلطان بدخول رسول لويس ؟ لماذا ؟
جـ18: احتقاراً له واحتقاراً لمن بعثه فلا استقبال لعدو.
س19: علام اشتملت رسالة الملك لويس وما اثرها فى السلطان ؟
جـ19: اشتملت الرسالة على تهديد وتحذير من قوة لويس وعساكره نطالباً السلطان بالخضوع له قبل ان يجنى على نفسه وجيشه وكان أثرها فى السلطان كبير حيث غضب من هذه الرساله غضباً شديداً وتلاحقت أنفاسه وأمر كاتبه أن يعجل بالجواب.
س20: كان رد السلطان على لويس بما يستحقة ، وضح ؟
جـ20: قال له " انت تهدد بكثرة الجيوش ونحن أرباب السيوف ما بغى علينا باغ الا دمرناه " وذكره بفتح العرب لحصون الفرنج.
س21: ما أثر رسالة نجم الدين على نفس لويس ؟
جـ21: فقد لويس الصواب وأصدر أمره فبدأت المناوشة بين الجيشين.
س22: علل : قلق فخر الدين ؟
جـ22: لتأخر الاذن بالاشتباك فشك فى سبب تأخر رسائل السلطان.
س23: ما الامران اللذان كان فخر الدين فى حيره أمامها وأيهما اختار ؟
جـ23: 1- ان يبقى ويلتحم بالفرنج.
2- ان يترك دمياط ويسير الى أشحوم طناح ليرى ما صنع الله بالسلطان فإن مات شارك فى اختيار السلطان الجديد القادر على مواجهة هذا الموقف العصيب فقرر أن يسرع الى سموم طناح.
س24: أهدى فخر الدين للفرنج انتصاراً سهلاً ؟
بصيغه اخرى : علل : دخول الفرنج دمياط بلا قتال.
جـ24: حيث انسحب بجيشه ليلاً ظناً منه ان السلطان مات.
س25: ما اثر انسحاب فخر الدين من دمياط على أهالى دمياط ؟
جـ25: أهالى دمياط فزعوا أشد الفزع وهب النائمون فى ذعر وحملوا ما استطاعوا من أمتعتهم ثم خرجوا هائمين على وجوههم والرضع على اكتافهم يصرخون والشيوخ والصغار يتعثرون.
س26: ما أثر انسحاب فخر الدين على أهل القاهره ؟
جـ26: فزعوا لما رأوا وما سمعوا واقبل بعضهم على بعض يتشاورون وهب حسام الدين بن الشيخ يهدئ من روعهم وأسرع الخطباء والعلماء الى المساجد يثبتون قلوبهم ويؤكدون لهم ان العبره بالخاتمه ولم يتركوهم حتى هدأوا وأفاقوا وانقلب خوفهم أمناً.
س27: ما أثر انسحاب فخر الدين على نجم الدين ؟
جـ27: غضب غضباً شديداً ودعا بفخر الدين ومن معه من الأمراء وقدمهم الى العلماء الى محكمه من العلماء لتحاكمهم بسبب خيانتهم .
جـ1: اهتزت له القاهره ومصر لخبر مجيئ الحمله الفرنسية على مصر بقيادة لويس.
س2: كيف قابل العلماء والخطباء هذا الحدث ؟
جـ2 : اسرع الناس الى المساجد يستمعون الى خطب الخطباء ودروس العلماء تعرض من كتاب الله واحاديث رسوله ايات الشجاعة والاقدام وارتفعت الاصوات بالحديث عن غزوات الرسول وبلاء المجاهدين فيها وعن الشهداء وجزائهم.
س3: تعددت الحلقات فى المساجد وتنوعت ولكنها اتفقت فى الهدف – وضح ذلك ؟
جـ3: لقد تعددت الحلقات فى المساجد وتنوعت ولكنها اتفقت فى الهدف وهو تعبئة النفوس وجعلها تثور كلها ثورة عارمة لمواجهة الفرنج.
س4: للمشاركه الشعبيه دور كبير فى الاستعداد للمعركه ؟ وضح ذلك ؟
جـ4: شارت النفوس لخبر هجوم الفرنج حيث نهضت الألسنه بقوه تهئ القلوب للمعركه وارتفعت الاصوات المحمسه تفرق من كتاب الله واحاديث الرسول آيات الشجاعة وبذل الناس ما استطاعوا من المال بسخاء.
س5: ما دور المقاهى و المجتمعات الشعبية فى ذلك ؟
جـ5: فاضت المقاهى والمجتمعات الشعبيه بأناشيد الحماسه والاقدام وكان من نتيجة ذلك هب الجنود الى اسلحتهم وامتلأ جبل يشكر بالمجانيق التى تجرب لتحمل فى السفن. وبذل الناس ما استطاعوا من المال بسخاء وذهب كثير منهم الى الامير حسام الدين يعرضون عليه انفسهم ويرجونه ان يأذن لهم فى لقاء المعتدين فيختار منهم من يطيق الحرب ويعود غير القادرين باكين.
س6: هب الجنود الى أسلحتهم فلماذا ؟
جـ6: استعداداً لمواجهة الفرنج.
س7: ولم تجرب المجانيق قبل ان تحمل فى السفن ؟
جـ7: حتى يتأكدوا من صلاحيتها قبل استخدامها فى المعركه.
س8: كيق كان الامير حسام الدين يستقبل مجموع المتطوعين ؟
جـ8: حتى يختار منهم من يطيق الحرب لينضم الى الجيش اما غير القادرين فيعودون وكان البعض يرجع باكياً.
س9: من الذى تم اختياره لقيادة الجيش ؟
جـ9: فخر الدين بن شيخ الشيوخ.
س10: ما الخطه التى وضعها نجم الدين وتدارسها مع القائد ؟
جـ10: 1- حشد دمياط بالاسلحة والزخيره والاقوات حتى يتلاشى الاخطاء السابقة التى مكنت الفرنج من الصمود.
2- ينزل فخر الدين بجيشه على البر الغربى ليفوق تقدم الفرنج من الوصول الى دمياط.
س11: شد نجم الدين على يد فخر الدين ثلاث مرات موصياً ومحذراً وداعياً له وضح ذلك ؟
جـ11: - اوصى نجم الدين فخر الدين بالآتى :
1-الا ينظر الى شئ سوى وجه الله.
2-ان يتقدمهم الى الموقف العصيب حتى يسبقوه اليه.
3-ان يبعث فى جنده من روحه.
- حذره من الشائعات فلا يستمع اليها مؤكد بأن الفرنج جبناء
- ودعا له بأن يوفقه الله وان يحقق أملنا فيه وان يديم الله على صفحاته الناصعه.
س12: علام تدل هذه العباره "لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين" ؟
جـ12: تدل على لابد من الاستفاده من الاخطاء السابقة. حيث تشير الى الخطأ الذى وقع فيه الكامل فى غزوة دمياط السابقه بأنه لم يزود دمياط بالذخيره والاقوات لم تثبت امام الفرنج وهذا خطأ وقع فيه الكامل.
س13: ما الجراحة التى اجريت للسلطان ؟ ولم رأها يائسه ؟
جـ13: الجراحة هى بتر القدم ورأها يائسه لأنها لا يمكن ان تعيد اليه رجله المبتوره.
س14: بم دعت شجرة الدر للسلطان ؟
جـ14: بالعمر الطويل والنصر المؤزر وان يهزم لويس.
س15: من الذى منع نجم الدين من قيادة الجيش بنفسه ؟
جـ15: كان يود نجم الدين ان يشارك فى الحرب وقيادة الجيش والتقرب الى الله وحاول اقناع الاطباء بذلك فأبوا فعاقه مرضة عن تحقيق أمله خاصة بعد ان قطعت رجله بسبب المرض.
س16: مما كان يخاف نجم الدين بعدما أحس باقتراب الأجل ؟
صيغه اخرى : لماذا أراد نجم الدين أن يقيم ملكاً بدلاً منه يقود البلاد ؟
جـ16: لأنه يخاف الخلاف والفرقه من بعده وما سينشب بين الامراء من خلاف يمزق الوحده التى تقف سداً منيعاً أمام الاعداد.
س17: استطاعت شجرة الدر طمأنة نجم الدين ، وضح ؟
جـ17: انها قالت له انه سوف يكون فى المعركه يضرب بسيفه فكل يد تضرب هى يده وكل سيف من السيوف هو سيفه وله ثواب بقدر الألوف الذين يشاركون فى تلك المعركه.
س18: لم يأذن السلطان بدخول رسول لويس ؟ لماذا ؟
جـ18: احتقاراً له واحتقاراً لمن بعثه فلا استقبال لعدو.
س19: علام اشتملت رسالة الملك لويس وما اثرها فى السلطان ؟
جـ19: اشتملت الرسالة على تهديد وتحذير من قوة لويس وعساكره نطالباً السلطان بالخضوع له قبل ان يجنى على نفسه وجيشه وكان أثرها فى السلطان كبير حيث غضب من هذه الرساله غضباً شديداً وتلاحقت أنفاسه وأمر كاتبه أن يعجل بالجواب.
س20: كان رد السلطان على لويس بما يستحقة ، وضح ؟
جـ20: قال له " انت تهدد بكثرة الجيوش ونحن أرباب السيوف ما بغى علينا باغ الا دمرناه " وذكره بفتح العرب لحصون الفرنج.
س21: ما أثر رسالة نجم الدين على نفس لويس ؟
جـ21: فقد لويس الصواب وأصدر أمره فبدأت المناوشة بين الجيشين.
س22: علل : قلق فخر الدين ؟
جـ22: لتأخر الاذن بالاشتباك فشك فى سبب تأخر رسائل السلطان.
س23: ما الامران اللذان كان فخر الدين فى حيره أمامها وأيهما اختار ؟
جـ23: 1- ان يبقى ويلتحم بالفرنج.
2- ان يترك دمياط ويسير الى أشحوم طناح ليرى ما صنع الله بالسلطان فإن مات شارك فى اختيار السلطان الجديد القادر على مواجهة هذا الموقف العصيب فقرر أن يسرع الى سموم طناح.
س24: أهدى فخر الدين للفرنج انتصاراً سهلاً ؟
بصيغه اخرى : علل : دخول الفرنج دمياط بلا قتال.
جـ24: حيث انسحب بجيشه ليلاً ظناً منه ان السلطان مات.
س25: ما اثر انسحاب فخر الدين من دمياط على أهالى دمياط ؟
جـ25: أهالى دمياط فزعوا أشد الفزع وهب النائمون فى ذعر وحملوا ما استطاعوا من أمتعتهم ثم خرجوا هائمين على وجوههم والرضع على اكتافهم يصرخون والشيوخ والصغار يتعثرون.
س26: ما أثر انسحاب فخر الدين على أهل القاهره ؟
جـ26: فزعوا لما رأوا وما سمعوا واقبل بعضهم على بعض يتشاورون وهب حسام الدين بن الشيخ يهدئ من روعهم وأسرع الخطباء والعلماء الى المساجد يثبتون قلوبهم ويؤكدون لهم ان العبره بالخاتمه ولم يتركوهم حتى هدأوا وأفاقوا وانقلب خوفهم أمناً.
س27: ما أثر انسحاب فخر الدين على نجم الدين ؟
جـ27: غضب غضباً شديداً ودعا بفخر الدين ومن معه من الأمراء وقدمهم الى العلماء الى محكمه من العلماء لتحاكمهم بسبب خيانتهم .