The NeW

أهلا وسهلا بك زائرنا العزيز
.::The New.::.أ محمد ابراهيم .::.

** انت غير مسجل يمكن التسجيل معنا لتظهر لك اقسام المنتدى **

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

The NeW

أهلا وسهلا بك زائرنا العزيز
.::The New.::.أ محمد ابراهيم .::.

** انت غير مسجل يمكن التسجيل معنا لتظهر لك اقسام المنتدى **

The NeW

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


    حضارات العراق ( 3 )

    أ / محمد ابراهيم
    أ / محمد ابراهيم
    Admin


    تاريخ التسجيل : 15/02/2009

    حضارات العراق ( 3 ) Empty حضارات العراق ( 3 )

    مُساهمة من طرف أ / محمد ابراهيم الإثنين مارس 09, 2009 11:27 pm

    البعث والخلود عند المصريين القدماء
    اعتقدوا أن الإنسان سيبعث بعد موته ليحيا حياة الخلود ودفعهم لذلك الطبيعة المصرية وكان يستلزم اتصال الروح بالجسد بعد البعثحفظ الجسد سليماً لتهتدي إليه الروح فحفظوا جثث موتاهم ووضعوها في قبور حصينة في الأماكن الجافه فى الصحراء وملأوا جدران القبر برسوم وألوان وزودوا القبر بمختلف ألوان الطعام وما يلزم في الحياة الأخرى
    البعث والخلود عند العراقيين القدماء
    كانت عقيدتهم بعد الموت غامضة وكانوا يتصورون أن الموتى سيعيشون في مكان تحت الأرض يتساوى فيه الناس واعتقدوا أن الميت في الحياة الأخرى سوف يحتاج إلى أهله ومن يحيط به لذلك وجدت في جبانة الأمراء جثث الحراث والخدم والثيران مشدودة إلى العجلات وكانوا يزودون القبر بكل أنواع الطعام وما يعينه على الحياة في العالم الآخر .
    المعابد في مصر القديمة
    شيد الفراعنة نوعين من المعابد :
    المعابد الجنائزية وهي المعابد الصغرى حيث تقام طقوس الجنازة والصلوات على الملك المتوفى ومن أمثلتها معبد حتشبسوت ومعبد الرمسيوم والمعابد الثانية هي معابد الآلهة أو المعابد الكبرى حيث كان المصريون يقومون بشعائر العبادة نحو آلهتهم ومن أمثلتها معبد الكرنك ومعبد أبوسمبل
    المعابد عند العراقيين القدماء
    كان المعبد أعظم بناء في المدينة وعليه مدار حياتهم الإجتماعية ففيه يتوج الملوك وتقام الشعائر الدينية ويتعلم الناس وتودع السجلات والعقود وقد برع البابليون في بناء معابد ذات أبراج رائعة تتكون من مصاطب مدرجة الواحدة فوق الأخرى وهي تشبه إلى حد كبير هرم سقارة المدرج .
    وكان لتلك المعابد أثر عميق في نفس كل من رآها وهي تدل على مدى تقدمهم في فنون الهندسة والبناء.
    الكتابة عند المصريين القدماء
    بنيت أصول الكلمة في اللغة المصرية من سواكن لا تتغير حركاتها ويختم اللفظ عند كتابته بصورة تحدد معناه وتدل عليه وكانت الأبجدية الهيروغليفية تتكون من 24 إشارة تمثل صوتاً واحاً وقد تطورت الكتابة المصرية :
    1.الكتابة الهيروغليفية وأستخدمت في النقش على جدران المعابد والمقابر وفي تسجيل النصوص الدينية
    2.الكتابة الهيراطيقية واستخدمها رجال الدين في الكتابة وقد اختزلت من الكتابة الهيروغليفية وسمي بالخط الهنوتي
    3.الكتابة الديموطيقية وهي الكتابة الشعبية واستخدمت في جميع نواحي الحياة
    4.الكتابة القبطية واستخدمها الأقباط في ترجمة الكتاب المقدس وكانت تكتب بحروف إغريقية
    الكتابة عند العراقيين
    ابتكر السومريون نوع من الكتابة هي الكتابة السمارية وسجلوا بها مظاهر حياتهم على ألواح من الطوب اللبن واستخدموا أقلاماً مسننة من الغاب أو الخيزران أو الخشب واستخدم البابليون والآشوريون هذه الكتابة بعد تبسيط اشاراتها.
    الزراعة عند المصريين القدماء
    اهتموا بمراقبة نهر النيل وتنظيم مياهه فشقوا الترع وأقاموا الجسور والسدود وقسموا السنة الزراعية إلى 3فصول فصل الفيضان ، فصل الزرع ، فصل الحصاد وعرفوا زراعة الحبوب مثل القمح والشعير وزراعة الخضروات مثل البصل والثوم والخس والخيار وزراعة البقول مثل العدس والسمسم والترمس والحمص وعرفوا زراعة الكتان والفاكهة مثل العنب والبلح والدوم والتين والجميز والنبق والرمان
    الزراعة عند العراقيين
    عمل السومريين على تجفيف المستنقعات وإقامة الجسور لتجنب الفيضان واخترعوا الآلات الزراعية كالمحراث والشادوف وآلة بذر البذور وأهم الغلات : الحبوب مثل القمح والشعير والفواكه والخضروات واهم الحيوانات الماشية والضأن والماعز .
    عمران مدينة بابل
    كان لها أسوار جميلة مزخرفة ومعابد رائعة ذات أبراج وزرع البابليون بها الأشجار على المدرجات وأنشأوا حدائق جميلة (حدائق بابل المعلقة) وبها طريق مقدس تمر منه مواكب الآلهه وأقيمت في نهاية أحد طرفيه بوابة عالية ذات أبراج (بوابة عشتار)
    عمران مدينة نينوي
    بني بها المعابد والقصور ودور الحكومة وأحيطت بسور وحفر بها قناة لجلب المياه من الأنهار الجبلية ذات المياه العذبة الصافية وعثر بين بقاياها على عدد كبير من التماثيل الفخمة والنقوش الرائعة
    تعدد الآلهة عند القدماء المصريين
    كان لكل إقليم معبود خاص وكانت تلك المعبودات من وحي الطبيعة والبيئة فقد قدسوا الأسد وأنثاه والصقر والبقرة وأبو قردان وقدسوا عناصر الطبيعة مثل الماء والأرض والسماء والشمس والهواء وعندما كان يعظم شأن إقليم كانت تنتشر عبادة المعبود الذي يعبد فيه مثل الإله رع في الدولة القضيمة وأوزوريس في الدولة الوسطى وآمون في الدولة الحديثة وقد ظهرت عبادة التوحيد في عهد إخناتون
    تعدد الآلهة عند العراقيين
    كان لجميع مظاهر الطبيعة إله مثل الشمس والقمر وكان هناك إله للحرب ومن أهم الآلهة (أنو) وكان يمثل السماء (شمس) واعتبروه القائد الأعظم ومصدر القوانين (عشتار) إله الحب والحرب ولم يتجهوا إلى توحيد العبادات والآلهة
    الفنون في مصر القديمة
    بلغ فن النحت درجة كبيرة من الاتقان من أشد الصخور صلابة مثل تمثال أبي الهول وشيخ البلد والكاتب الجالس (القرفصاء) واشتمل الرسم على نوعين التصوير على الجدران وتلوينها والنقش على الحجر وأهم الرسومات المجونية في الدولة الحديثة وهي رسوم هزلية تصور الفكاهة مثل رسم قط يقود مجموعة من الأوز
    الفنون في العراق القديمة
    استخدم السومريون والبابليون الحجر إلى جانب المعادن في صنع التماثيل التي تصور الآلهة والرجال والحيوانات وقد استخدم البابلييون طوباً خزفياً لتزيين المباني ونبغ الآشوريين في نحت أجسام الحيوانات ومن الأشكال التي برعوا فيها الثيران المجنحة وكان لها أجسام ثيران ورؤوس بشر وأجنحة طير

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 28, 2024 7:15 am