طالب سمير زاهر، رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم بتوفير الحماية لبعثة المنتخب المصري في أنجولا بعد حادث الاعتداء على حافلة المنتخب التوجولي أثناء دخولها إلى أنجولا للمشاركة في أمم أفريقيا 2010 التي تنطلق الأحد.
وكانت صحيفة الدايلي ميل قد حذرت من حدوث أحداث عنف وأعربت عن خشيتها على اللاعبين الأفارقة المحترفين بالدوري الإنجليزي وعلى رأسهم لاعب مانشيستر سيتي والمنتخب التوجولي ايمانويل اديبايور، على خلفية الحرب الأهلية التي شهدتها أنجولا والنزاع القبلي هناك.
وأجرى المنتخب المصري يوم الجمعة أول تدريب بعد وصوله لمدين بيجويلا التي تستضيف منافسات المجموعة الثالثة التي تضم منتخبات مصر ونيجيريا وموزمبيق وبنين.
وكان مجموعة من من المسلحين قد أطلقوا يوم الجمعة النار على حافلة المنتخب التوجولي المتجهة إلى أنجولا لخوض منافسات كأس الأمم الإفريقية على الحدود الأنجولية والكونغولية.
وتعرض بعض لاعبي المنتخب التوجولي لإصابات فيما لقي سائقة الحافلة مصرعه علي الفور بعدما تلقي طلقات مباشرة اثناء عملية اطلاق النار .
وكان المنتخب التوجولي في طريقه برا إلى مدينة كابيندا الأنجولية التي تقع على الحدود مع الكونغو الديقراطية والتي ستشهد منافسات المجموعة الثانية لكأس الأمم الإفريقية.وتشهد مدينة كابيندا الشمالية – الغنية بالبترول – صراعات بين ميليشيات مسلحة والحكومة الأنجولية لنيل استقلال الإقليم .
وفي رد سريع علي هذه الأحداث الساخنة هدد لاعبو المنتخب التوجولي بالانسحاب من البطولة بسبب العصابات الأنجولية فيما طالبت أندية أوروبية ومن بينها بورتسموث بعودة اللاعبين خشية على سلامتهم وطالبت أندية أخرى الاتحاد الإنجليزي بضمان تأمين اللاعبين لاعبيها الأفارقة المحترفين.
وكانت صحيفة الدايلي ميل قد حذرت من حدوث أحداث عنف وأعربت عن خشيتها على اللاعبين الأفارقة المحترفين بالدوري الإنجليزي وعلى رأسهم لاعب مانشيستر سيتي والمنتخب التوجولي ايمانويل اديبايور، على خلفية الحرب الأهلية التي شهدتها أنجولا والنزاع القبلي هناك.
وأجرى المنتخب المصري يوم الجمعة أول تدريب بعد وصوله لمدين بيجويلا التي تستضيف منافسات المجموعة الثالثة التي تضم منتخبات مصر ونيجيريا وموزمبيق وبنين.
وكان مجموعة من من المسلحين قد أطلقوا يوم الجمعة النار على حافلة المنتخب التوجولي المتجهة إلى أنجولا لخوض منافسات كأس الأمم الإفريقية على الحدود الأنجولية والكونغولية.
وتعرض بعض لاعبي المنتخب التوجولي لإصابات فيما لقي سائقة الحافلة مصرعه علي الفور بعدما تلقي طلقات مباشرة اثناء عملية اطلاق النار .
وكان المنتخب التوجولي في طريقه برا إلى مدينة كابيندا الأنجولية التي تقع على الحدود مع الكونغو الديقراطية والتي ستشهد منافسات المجموعة الثانية لكأس الأمم الإفريقية.وتشهد مدينة كابيندا الشمالية – الغنية بالبترول – صراعات بين ميليشيات مسلحة والحكومة الأنجولية لنيل استقلال الإقليم .
وفي رد سريع علي هذه الأحداث الساخنة هدد لاعبو المنتخب التوجولي بالانسحاب من البطولة بسبب العصابات الأنجولية فيما طالبت أندية أوروبية ومن بينها بورتسموث بعودة اللاعبين خشية على سلامتهم وطالبت أندية أخرى الاتحاد الإنجليزي بضمان تأمين اللاعبين لاعبيها الأفارقة المحترفين.