اعيش يومي كالعاده احسب انني احب الجميع
لم اكن اعرف كلمة حب ماذا تعني من شعور
وكيف يتعلق المرء بشخص اخر يدخل حياته
وخاصةًُ قلبه الذي هو عنبر الشعور الي نشعر فيه
احببته وعشت معه ايام جميله بل تعد بالشهور
ولكــــن لماذا الوداع ... !!
تجاهلت تلك الايــــام التي اعدتها كأنها عزاء
كأني ارتدي اللبس الاسود طول حياتي ولكني لم ارتده حقا
عشت حياتي كالعاده فوجدت البديــــل فاحببتها واحبتني حقا
ولقد كانت مثل الام الثانيه بالنسبه لاني احبها حقا
كانت منقذتي معلمتي وصديقتي تكبرني تنصحني
تحبني كثيرا ولكنــــها فعلت هــــذا بي فعلتــــها نعم
ولكــــــن لماذا الوداع .... !!
مضت الايام والسنين تمضي وتعهدت ع نفسي اني
لن احب احدا انتهى شعوري لهنا ولكني اكتشفت
ان قلبي بدء يميل لبديـــــل اخر نعم لقد مال
وليته لم يميل لهــــذا الحد هو لم يسمح لنفسه
ولكني انا سمحـــت له لاني لم اكن صارمـــه حقا
رأيتها كأنها الاخت الثانيه عشت معها احببتها
تكلمت معها حكيت عما يجول بخاطري لقد احببتها صدقا
ولم انسها لهذه اللحظة ولكــــن فعلت مافعلـــــوه فعلتـــها
ولكــــن لماذا الوداع .... !!
ظليت بحرقة لانظر ان كل من احب بعد عني
وظل يبعد اكثر واكثر وانا انظر اليه وليس بيدي
سوى شيء ان يحترق قلبي على مايحدث لي لماذا كل من احب
يذهب ولم يبقى لي لماذا هل انا فعلا لست جديرة بأن احب
ام هي هذه حياتهم ولم يتذكروني واني احبهم ولا اطيق مفارقتهم لي
لهذا الحد يكفـــي لن احب لن اعطي لن اعيـــش بهذه الامور مرة اخرى
انها بائسة بل محزنه بالنسبه لي خسارة كبيرة
لانهم فهموني وفهموا طبعي وكانو يحترموني
ولكــن لماذا الوداع ... !!
.اصعب مواقف لهزمان عندما كنت اذهب
للمكان الذي كنت اراهم فيه هنا تيقنت اني لن انسى
الذكريات وأأخذ بالبكاء الذي احسه كتم ليالي وايــام
ولكن لا استطيــع هم جزء من حياتي كيف لهم الذهاب
كم اكره هذه الاماكــــن كم اكرهــها سوف اذهب بعيدا
ولن ارجع الى هذه المنطقه ابدا ابدا
ولكـــن لماذا الوداع ... !!
تمر الايام بمنطقه جميله هادئة حقا لا احد يعرف احد
والكل يتماشى مع مصالحه وهذا الذي انا اريده
ولكــن لم اكن اعرف لم اكن اريد ولكن قلبي مال نعم
مال ولكن هذه اصعب الميول بالنسبه لي لان المفارقة عظيمه
احببته حقا احببته ولكنه غدر بي اكثر من ماغدورا هم بي
لماذا عرفتك هل هذا هو مقدري ومكتوب بقدري
هل انا ما استحقه واواجه طول سنوات حياااتي
لمـــاذا هذه الوداع المؤلم لمـــاذا .... !!
مرت السنين وانا انظر لحالــــي واذا بشخص يقترب مني
ويتقرب يوم بعد يوم ولكني هربت نعم هربت حتى لا القى
مثل ذاك الوداع المؤسف لا اريده تكفيني هذه الامور ولهذا الحد يكفي
لن اكمل لن ابدأ يكفــــي لقد يأست ودائما اقول نعم
سوف يبقى ولكنه لايبقى ... !!
لا للوداع ... !!
عشت سنين وتعلمت من الدنيا ولكن اشتقت ان يكون
لي شخص يسمعني يكن لي احترما ولكني تعودت اكثر
ان اساعد الناس وابادلهم بالمساعده ولا اشكي لهم الحال
ولكـــن الاحزن انهم غادرو ولم نلتقي ابدا ابدا
هذا اكثر مايؤلــــمني حقــــا ... !!
كنت عندما يفارقني احد اذهب بعيدا ولا اتواصل معـــه
لاني كرهته لهذا السبب لانه الوداع انا اكرهه ... !!
واقول حينهـــا لماذا الوداع ... !!
.
واذا بي اذهب لنفس المكــــان علي اجد لهم اثر
فقد اشتقت اليهم حقا ولم يعد عندي الصبر
فقد كنت اكابر وعلمت بالنهاية اني لن انساهم مهما حدث
وعلمت ان النهايه موشكه لكل انســــان
ولكن الاصعب من هذا كلـــه ... !!
انهم جميــــعا موجوديـــن نعم موجوديـــن الا شخص واحد
لم يكن موجود لانه رحيله كان رحيل الاخيــــر وبأنفاس اخيره
ولكني عندما ذهبت لقيتهم نعم لقيتهم ولكن هذه المرة انا من سوف يودعهم
لان نهايتي موشكه وحياتي الان محدده بالدقائق فلقد تأخرو حقا
وسوف ارحل امام اعينهم علهم يحسون بما احسست انا من بعدهم
وهذا هو الفراق المحــــتوم ... !!
.
والان هم من سوف يلبســــون الاسود حقــــا الذي لم ارتده انا لهــم ولكنه
كان رداء قلبـــــي ملطخا بلون الاسود
هل انتـــم الان سعــــداء حقــــا بعدي .. لكنكم تأخرتم بملاقاتي
ولكني مازلــــت احبــــكم حقــــا ... !!
.
وسؤالي لكـــم ليس بسؤال انما هو جواب
لمـــاذا الوداع .... ؟؟ لانه الفراق المحتوم ع الكــــل
ولكـــن انتم لن تستطيعوا ان تقولو لماذا الوداع لانه حقـــا هذا هو القــــدر ( المـــــوت )
لم اكن اعرف كلمة حب ماذا تعني من شعور
وكيف يتعلق المرء بشخص اخر يدخل حياته
وخاصةًُ قلبه الذي هو عنبر الشعور الي نشعر فيه
احببته وعشت معه ايام جميله بل تعد بالشهور
ولكــــن لماذا الوداع ... !!
تجاهلت تلك الايــــام التي اعدتها كأنها عزاء
كأني ارتدي اللبس الاسود طول حياتي ولكني لم ارتده حقا
عشت حياتي كالعاده فوجدت البديــــل فاحببتها واحبتني حقا
ولقد كانت مثل الام الثانيه بالنسبه لاني احبها حقا
كانت منقذتي معلمتي وصديقتي تكبرني تنصحني
تحبني كثيرا ولكنــــها فعلت هــــذا بي فعلتــــها نعم
ولكــــــن لماذا الوداع .... !!
مضت الايام والسنين تمضي وتعهدت ع نفسي اني
لن احب احدا انتهى شعوري لهنا ولكني اكتشفت
ان قلبي بدء يميل لبديـــــل اخر نعم لقد مال
وليته لم يميل لهــــذا الحد هو لم يسمح لنفسه
ولكني انا سمحـــت له لاني لم اكن صارمـــه حقا
رأيتها كأنها الاخت الثانيه عشت معها احببتها
تكلمت معها حكيت عما يجول بخاطري لقد احببتها صدقا
ولم انسها لهذه اللحظة ولكــــن فعلت مافعلـــــوه فعلتـــها
ولكــــن لماذا الوداع .... !!
ظليت بحرقة لانظر ان كل من احب بعد عني
وظل يبعد اكثر واكثر وانا انظر اليه وليس بيدي
سوى شيء ان يحترق قلبي على مايحدث لي لماذا كل من احب
يذهب ولم يبقى لي لماذا هل انا فعلا لست جديرة بأن احب
ام هي هذه حياتهم ولم يتذكروني واني احبهم ولا اطيق مفارقتهم لي
لهذا الحد يكفـــي لن احب لن اعطي لن اعيـــش بهذه الامور مرة اخرى
انها بائسة بل محزنه بالنسبه لي خسارة كبيرة
لانهم فهموني وفهموا طبعي وكانو يحترموني
ولكــن لماذا الوداع ... !!
.اصعب مواقف لهزمان عندما كنت اذهب
للمكان الذي كنت اراهم فيه هنا تيقنت اني لن انسى
الذكريات وأأخذ بالبكاء الذي احسه كتم ليالي وايــام
ولكن لا استطيــع هم جزء من حياتي كيف لهم الذهاب
كم اكره هذه الاماكــــن كم اكرهــها سوف اذهب بعيدا
ولن ارجع الى هذه المنطقه ابدا ابدا
ولكـــن لماذا الوداع ... !!
تمر الايام بمنطقه جميله هادئة حقا لا احد يعرف احد
والكل يتماشى مع مصالحه وهذا الذي انا اريده
ولكــن لم اكن اعرف لم اكن اريد ولكن قلبي مال نعم
مال ولكن هذه اصعب الميول بالنسبه لي لان المفارقة عظيمه
احببته حقا احببته ولكنه غدر بي اكثر من ماغدورا هم بي
لماذا عرفتك هل هذا هو مقدري ومكتوب بقدري
هل انا ما استحقه واواجه طول سنوات حياااتي
لمـــاذا هذه الوداع المؤلم لمـــاذا .... !!
مرت السنين وانا انظر لحالــــي واذا بشخص يقترب مني
ويتقرب يوم بعد يوم ولكني هربت نعم هربت حتى لا القى
مثل ذاك الوداع المؤسف لا اريده تكفيني هذه الامور ولهذا الحد يكفي
لن اكمل لن ابدأ يكفــــي لقد يأست ودائما اقول نعم
سوف يبقى ولكنه لايبقى ... !!
لا للوداع ... !!
عشت سنين وتعلمت من الدنيا ولكن اشتقت ان يكون
لي شخص يسمعني يكن لي احترما ولكني تعودت اكثر
ان اساعد الناس وابادلهم بالمساعده ولا اشكي لهم الحال
ولكـــن الاحزن انهم غادرو ولم نلتقي ابدا ابدا
هذا اكثر مايؤلــــمني حقــــا ... !!
كنت عندما يفارقني احد اذهب بعيدا ولا اتواصل معـــه
لاني كرهته لهذا السبب لانه الوداع انا اكرهه ... !!
واقول حينهـــا لماذا الوداع ... !!
.
واذا بي اذهب لنفس المكــــان علي اجد لهم اثر
فقد اشتقت اليهم حقا ولم يعد عندي الصبر
فقد كنت اكابر وعلمت بالنهاية اني لن انساهم مهما حدث
وعلمت ان النهايه موشكه لكل انســــان
ولكن الاصعب من هذا كلـــه ... !!
انهم جميــــعا موجوديـــن نعم موجوديـــن الا شخص واحد
لم يكن موجود لانه رحيله كان رحيل الاخيــــر وبأنفاس اخيره
ولكني عندما ذهبت لقيتهم نعم لقيتهم ولكن هذه المرة انا من سوف يودعهم
لان نهايتي موشكه وحياتي الان محدده بالدقائق فلقد تأخرو حقا
وسوف ارحل امام اعينهم علهم يحسون بما احسست انا من بعدهم
وهذا هو الفراق المحــــتوم ... !!
.
والان هم من سوف يلبســــون الاسود حقــــا الذي لم ارتده انا لهــم ولكنه
كان رداء قلبـــــي ملطخا بلون الاسود
هل انتـــم الان سعــــداء حقــــا بعدي .. لكنكم تأخرتم بملاقاتي
ولكني مازلــــت احبــــكم حقــــا ... !!
.
وسؤالي لكـــم ليس بسؤال انما هو جواب
لمـــاذا الوداع .... ؟؟ لانه الفراق المحتوم ع الكــــل
ولكـــن انتم لن تستطيعوا ان تقولو لماذا الوداع لانه حقـــا هذا هو القــــدر ( المـــــوت )